الاسئلة الشائعه عن الجماع!!

الأربعاء، 21 أبريل 2010

ماهى أفضل الطرق للمعاشرة الجنسية ؟

في دراسة حول أفضل الأوضاع لممارسة الجنس تمت علي 1500 امرأة طبعا في أمريكا اتضح الأتي

30% يفضلون أن يكون الرجل أعلي



28% يفضلون ان تكون المرأة أعلي

21% يفضلون الوضع الفرنسي(المعاشرة في المهبل)

16% يفضلون الجنب

5% اوضاع اخري .


ولكن قد تجد بعض التأيد له من البعض اثناء التشات وهو في الغالب ناتج عن عدم الخبرة والتأثر بالأفلام السكس .

والتي يعلم كل لمتزوجون ان أكثر من 60% منها أوضاع يصعب تطبيقها او الأستمتاع بها

هذا باللأضافة الي حرمتها الدينية والي المحاذير الكثيرة التي يجب مراعتها لتجنب لأمراض .


ماهي الأوضاع المناسبة للجماع ليلة الدخلة دون أن تسبب آلم للمراءه؟
الأوضاع المناسبة ليلة الدخلة هو الوضع الطبيعي: أن تستلقي على ظهرها ويأتي الرجل من فوقها ويحدث ألم بسيط أثناء الدخلة.


بعد ليلة الزفاف و فض غشاء البكارة كم يوم يجب على الزوج و الزوجة عدم الجماع أو يمكن ممارسة الجماع و لا يوجد اي مشكلة ؟
إذا لم يوجد دم يمكن الجماع بشكل طبيعي أما في حالة وجود دم يفضل الانتظار ثلاثة أيام


كم مرة يجب أن يكون الجماع؟
الجواب: عندما يكون الغرض الإنجاب فيفضل أن يجري بين يوم وآخر لأن الحيوان المنوي يبقى حياً لمدة 38 ساعة داخل جسد المرأة ويجب أن تخصب البويضة خلال 48-72 ساعة.

هل الإتصال الجنسى فى الصباح الباكر يجعل الإنسان نشيطاً طوال اليوم ؟
بعض الرجال والنساء يجدون أن الإتصال الجنسى فى الصباح الباكر أو فى أثناء النهار - منشط لهم طوال اليوم ، والبعض الآخر يرى أن هذا النوع من الحب يؤدى إلى التعب والإرهاق ، وهذا يذكرنا بالرياضيين - فبعض الرياضيين يأكدون أن الإتصال الجنسى قبل المباريات الكبيرة يجعلهم فى قمة نشاطهم ويجعل فوزهم مؤكداً والبعض الآخر يجد أن الإتصال الجنسى قبل المباراة متعب ويستنفد القوى ويؤدى إلى هزيمة الفريق - ومن هذا يتضح أنه ليس هناك قانون للنشاط الجنسى ولا توقيت أيضاً .


هل مزاولة الجنس بكثرة لها أضرار ؟
الرغبة الجنسية مثل الرغبة أو القابلية للطعام - بعض الناس ذوى شهية نهمة ، وبعضهم الآخر يرضى بأقل القليل من الزاد . لذلك فإن عدد مرات مزاولة الجنس تختلف من شخص إلى آخر والشخص إذا كانت عنده رغبة جنسية قوية ولم يمارس الجنس ولم يقوم بإنزال المنى يحدث له إحتقان فى غدة البروستاتا مع آلام فى الظهر والبطن ونزول المنى من فتحة البول بعد التبول أو التبرز أو بعد كحة شديدة أو حمل شئ ثقيل - كل هذه الأعراض تزول بعد مزاولة الجنس ونزول المنى .
لذا فإنه ليس هناك خطر على عدد مرات مزاولة الجنس حتى لو كانت مرتين أو أكثر يومياً طالما أن الظروف الصحية والبيئية تسمح بذلك .
بما أن الحيوان المنوي يحتوى على كروموسوم الذكورة والأنوثة X + Y، فإن إنجاب المرأة للمولود الذكر أو الأنثى متوقف على أي من الكروموسومين الموجودين عند الرجل، وبما أن لكل من هذين الكروموسومين صفات معينةً، كما هو معروف علمياً، حيث أن الكروموسوم الذكري Y أكثر قوة وأسرع حركة من الحيوان المنوي الذي يحمل الكروموسوم الأنثوي X، لكنها أقصر عمراً من الكروموسوم الأنثوي الذي يتصف ببطء الحركة، ولكنه يعيش أياماً أطول من الحيوانات المنوية التي تمثل الكروموسوم المذكر. ومن هذا نستنتج أن فترة الجماع قد تساعد على اختيار جنس المولود، فإذا تم الجماع خلال 3-5 أيام قبل نزول البويضة الأنثوية الذي يكون عادة في اليوم 13-14 من الدورة الشهرية كما ذكرنا فإن الجنين يكون أنثى على الأغلب، أما إذا جُعل الجماع في يوم نزول البويضة الأنثوية أي اليوم الرابع عشر والخامس عشر فإن المولود على الأغلب يكون ذكراً.

ساهم في نشر الموضوع..فيد الناس زي ماستفدت!



Digg Technorati del.icio.us Stumbleupon Reddit Facebook Twitter

احصل على هذه الإضافة

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
 
للكبار فقط © | تعريب وتطوير H-b